

يا قعادك تتحسس راهي ميتة مافيها ما ترقع

كانت المعارضة الامازيغية في الداخل والخارج تشاهد موت جماهيرية القذافي، علامات الشيخوخة كانت واضحه، الانظمة الدكتاتورية يسيرها الفرد، ولهذا تمرض وتهرم وتموت لانها مرتبطه بانسان لا يمكن احيائه لا يمكن شفاؤه من الامراض المزمنه، انها انظمة عمياء لا تملك اصدقاء لانها انظمة غير متجددة وبالتالي العلاقات مع الدول لا تتجدد… كتب صاحب الكريكتير وقتها قائلا: « ﻳﺎ ﻗﻌﺎﺩﻙ ﺗﺘﺤﺴﺲ ﺭﺍﻫﻲ ﻣﻴﺘﺔ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺮﻗﻊ ».
قم بكتابة اول تعليق