

كان نقاش انا و انسانة طاعنة في السن دعونا نسميها استاذة تاريخ تحدثنا علي طارق بن زياد فقلت انه امازيغي فردت عليا لالا مستحيل وكأني اتهمته بشئ مشين مثلا وبعد نقاش بيزنطي طويل قالت واقسمت بالله انه “بربري” هيا اللي قالت ولست انا! سألتها اتعرفين كيف كانت نهايته كيف نفي ومات بعيدا وكيف خلده الحجر والمكان انا اكاد اسمع ضجيج جنده وهم يصدحون ازول وتانميرت.
قم بكتابة اول تعليق